القائمة الرئيسية

الصفحات

مقالات سريعة [LastPost]

مزايا وعيوب الادارة الالكترونية


مزايا وعيوب الادارة الالكترونية

  • السرعة في إنجاز العمل.
  • المساعدة في اتخاذ القرار بالتوفير الدائم للمعلومات بين يدي متخذي القرار.
  • خفض تكاليف العمل الإداري مع رفع مستوى الإداء.
  • تجاوز مشكلة البعدين الجغرافي والزمني.
  • معالجة البيروقراطية والرشوة.
  • تطوير آلية العمل ومواكبة التطورات.
  • رفع كفائة العاملين في الإدارة.

 

  • يتمتع العاملون عن بُعد بحرية كبيرة في اختيار الأعمال التي يقومون بتنفيذها، واختيار الأشخاص الذين يعملون معهم بدون التقيد بأشخاص محددين.
  • العمل عن بعد يتيح للعاملون بناء معرض خاص بهم من الأعمال التي قاموا بأدائها من قبل، مما يسهم مساهمة فعلية في الحصول على سيرة ذاتية مميزة تسهم في خلق وظيفة دائمة في المستقبل.
  • مع وجود الإنترنت، لا توجد أي أهمية لموقع العامل عن بُعد على خريطة العالم، طالما لديه الوسيلة اللازمة لتلقي الطلب وتسليم العمل.
  • من أهم عيوب العمل عن بُعد هو عدم ثبات العمل، وبالتالي عدم ثبات الدخل؛ فأحيانا لا يستطيع الشخص العثور على المشروع المناسب لفترة طويلة، إلى جانب فقدان مزايا التوظيف الدائم من التأمينات والمعاشات والإجازات المدفوعة.
  • يضطر الأفراد الذين يعملون عن بُعد للعمل ساعات زائدة لتنفيذ العمل المطلوب دون الحصول على مقابل لهذه الزيادة في الساعات.
  • التوسع في هذا العمل يتطلب تقنية موسعة، مما يعني الاعتماد على البنية الأساسية في التجهيزات الأولية، مما يتكلف إعدادها مبالغ كبيرة وزمنا طويلا، وتقوم بها غالبا شركات ضخمة أو أجهزة حكومية، ويجب الانتظار في التنفيذ المرحلي حسب الإمكانات المادية أو الزمنية.
  • احتياج هذا العمل على تعليم فوق المتوسط، لذا فإن هذا العمل ليس مفتوحا لجميع فئات المجتمع، وهناك شروط تعليمية خاصة لمن يمكن أن يمارس هذا العمل.
  • عدم إمكانية العمل عن بُعد في كل الأعمال الممكنة، وقد يساعد في بعض الأعمال، إلا أنه خاص بالأعمال النظرية والتي يمكن تنفيذها وانتقال موادها إلكترونيا، وغير مناسب للأعمال العضلية والجسدية.
  • هذا النوع من العمل يعتبر خروجا عن التقاليد السابقة في أنظمة العمل والأجور لحداثة الفكرة وحداثة استخدام وسيط العمل، فيفتقد إلى الكثير من التشريعات التنظيمية والقانونية لتحديد الأجور والعلاقات والارتباطات بين الموظف وصاحب العمل.
  • قد يؤدي العمل عن بُعد إلى عزلة اجتماعية، خاصة في الوظائف الروتينية أو المتواضعة، حيث يفتقر الأفراد الذين يعملون عن بُعد إلى حافز الاتصال الشخصي، والتغذية الاسترجاعية المنتظمة بالنسبة للتقييم الشخصي والتحسن.
  • يمكن أن يفقد أفراد العمل عن بُعد ما يحفزه على العمل، إلا إذا كانت هناك نظم أو سياسات جيدة لتسهيل عملية الاتصال بالعمل.
  • قلة الدعم للتطوير الشخصي، والتداخل بين وقت العمل وأوقات الفراغ، ونوعية العلاقة التعاقدية بين الشركة والموظف

 


هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع